أخبار شومبونجو المعروفة محليا باسم أخبار بلدنا هي دورية تصدر كل يومين، وفي نهاية كل أسبوع
تسرد أهم الأخبار والأحداث التي تحدث في بلادنا الحبيبة شومبونجو على الفيسبوك
يكتبها إليكم أحمد كريم
العدد الأول
- حمداً لله وبعد انفراج أزمة الوزراء السابقة وإعلان برائتهم جميعا مما نسب إليهم من تهم باطلة ومعرفة المتسببين في هذا الموضوع، عادت الدماء لتجري في عروق بلدنا الحبيب، حيث لا يوال الوافدين الجدد يصلون وترحب بهم الجمهورية وتتمنى لهم السعادة والهناء في شومبونجو
- على صعيد آخر فلا تزال مشكلة السادة الوزراء معلقة، حيث يفلت الجاني من فعلته دون عقاب، ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة كيفية حماية وزرائنا المحبوبين من العتدائات المستمرة عليهم، وعلى كل نطمئن السادة المواطنين انه يتم الآن اتخاذ الإحتياطات اللازمة لتجنب الخسائر في حالة حدوث أي اعتداء آخر لا قدّر الله
- تجرى الأن مباحثات حول شكوى قدمها أحد المواطنين بخصوص مشاكل بالصرف في أحد شوارع شومبونجو، حيث غرق الشارع بالكامل ولا تزال المباحثات مستمرة لمعرفة المسئول عن هذه الحادثة، تعليق نشرتنا على هذا الموضوع أن بعض الشاكل والكوارث لا يمكن تلافيها تماما مثل ذلك الفيضان الذي حدث، فأي أجهزة ونظم صرف مهما كانت حداثتها لا يمكنها مواجهة مثل تلك الكوارث الطبيعية التي تحدث تبعا لإرادة الخالق ولا يمكن لمثلنا إلا الوقوف أمامها احتراماً وإجلالاً لقدرته عز وجل
- ولا تزال التحقيقات معلقة مع السيد وزير الإتصالات، حيث كان قد تم اتهامه بالتعاون مع أجهزة دولة أخرى غير صديقة، وفي حين لا يمكن الجزم بمثل تلك التهم، فقد يكون ما حدث سوء تفاهم وفخ قد تم إيقاع الوزير فيه إلا أن برائته لم تثبت بعد لتزايد القرائن التي تؤكد شكوك السادة الوزراء فيه حتى الأن، وعلى الرغم من ذلك فالسيد وزير الاتصالات لا يزال مباشرا لأعماله بدون تقصير
- في حين أن السيد تامر النمر وزير الأخلاق قد تم اتهامه من قبل بمثل تلك التهمة، إلا انه قد تم تبرئته منها تماما وذلك لوقوف الأدلة الدامغة بجانبه أن ما فعل لم يكن تعاونا وإنما غيرة على مصلحة الوطن، وبذلك فقد تم إسقاط التهم تماما وعاد السيد الوزير الى مقعده الوزاري ومباشرة أعماله وعودته لسلطات الأدمين
- لا يزال السادة الوزراء والمواطنين حتى الآن يتوافدون على باب القسم الشومبونجي وذلك للقسم على ولاؤهم للبلاد وعزمهم على العمل من أجل رفعتها وسلامة شعبها
- وفي النهاية نتوجه لمجال الأدب، حيث يقوم بعض السادة الوزراء في أوقات فراغهم بكتابة أو نشر بعض الأعمال الأدبية منها الفكاهي ومنها ذا الحكمة البالغة، وقد نشر حتى الأن مقال "اتفرج يا سلام" للسيد وزير الداخلية إيهاب ثروت، ومقالي "قصة سندريللا بس ايه... أخر تشرد"، و"سر الرقم أربعة" للسيدة وزيرة الدفاع تيما ستارو في حين توجه السيد وزير الصناعة والإستثمار السابق أحمد دهب لكتابة مقالات يومية بعنوان "شر البلية ما يضحك"
ويمكن قراءة تلك المقالات جميعا على الوصلات الآتية:--
تسرد أهم الأخبار والأحداث التي تحدث في بلادنا الحبيبة شومبونجو على الفيسبوك
يكتبها إليكم أحمد كريم
العدد الأول
- حمداً لله وبعد انفراج أزمة الوزراء السابقة وإعلان برائتهم جميعا مما نسب إليهم من تهم باطلة ومعرفة المتسببين في هذا الموضوع، عادت الدماء لتجري في عروق بلدنا الحبيب، حيث لا يوال الوافدين الجدد يصلون وترحب بهم الجمهورية وتتمنى لهم السعادة والهناء في شومبونجو
- على صعيد آخر فلا تزال مشكلة السادة الوزراء معلقة، حيث يفلت الجاني من فعلته دون عقاب، ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة كيفية حماية وزرائنا المحبوبين من العتدائات المستمرة عليهم، وعلى كل نطمئن السادة المواطنين انه يتم الآن اتخاذ الإحتياطات اللازمة لتجنب الخسائر في حالة حدوث أي اعتداء آخر لا قدّر الله
- تجرى الأن مباحثات حول شكوى قدمها أحد المواطنين بخصوص مشاكل بالصرف في أحد شوارع شومبونجو، حيث غرق الشارع بالكامل ولا تزال المباحثات مستمرة لمعرفة المسئول عن هذه الحادثة، تعليق نشرتنا على هذا الموضوع أن بعض الشاكل والكوارث لا يمكن تلافيها تماما مثل ذلك الفيضان الذي حدث، فأي أجهزة ونظم صرف مهما كانت حداثتها لا يمكنها مواجهة مثل تلك الكوارث الطبيعية التي تحدث تبعا لإرادة الخالق ولا يمكن لمثلنا إلا الوقوف أمامها احتراماً وإجلالاً لقدرته عز وجل
- ولا تزال التحقيقات معلقة مع السيد وزير الإتصالات، حيث كان قد تم اتهامه بالتعاون مع أجهزة دولة أخرى غير صديقة، وفي حين لا يمكن الجزم بمثل تلك التهم، فقد يكون ما حدث سوء تفاهم وفخ قد تم إيقاع الوزير فيه إلا أن برائته لم تثبت بعد لتزايد القرائن التي تؤكد شكوك السادة الوزراء فيه حتى الأن، وعلى الرغم من ذلك فالسيد وزير الاتصالات لا يزال مباشرا لأعماله بدون تقصير
- في حين أن السيد تامر النمر وزير الأخلاق قد تم اتهامه من قبل بمثل تلك التهمة، إلا انه قد تم تبرئته منها تماما وذلك لوقوف الأدلة الدامغة بجانبه أن ما فعل لم يكن تعاونا وإنما غيرة على مصلحة الوطن، وبذلك فقد تم إسقاط التهم تماما وعاد السيد الوزير الى مقعده الوزاري ومباشرة أعماله وعودته لسلطات الأدمين
- لا يزال السادة الوزراء والمواطنين حتى الآن يتوافدون على باب القسم الشومبونجي وذلك للقسم على ولاؤهم للبلاد وعزمهم على العمل من أجل رفعتها وسلامة شعبها
- وفي النهاية نتوجه لمجال الأدب، حيث يقوم بعض السادة الوزراء في أوقات فراغهم بكتابة أو نشر بعض الأعمال الأدبية منها الفكاهي ومنها ذا الحكمة البالغة، وقد نشر حتى الأن مقال "اتفرج يا سلام" للسيد وزير الداخلية إيهاب ثروت، ومقالي "قصة سندريللا بس ايه... أخر تشرد"، و"سر الرقم أربعة" للسيدة وزيرة الدفاع تيما ستارو في حين توجه السيد وزير الصناعة والإستثمار السابق أحمد دهب لكتابة مقالات يومية بعنوان "شر البلية ما يضحك"
ويمكن قراءة تلك المقالات جميعا على الوصلات الآتية:--
No comments:
Post a Comment